بقلم … وليد سترالرحمان
………………………………..
غدير بذا الوادي بقلبي بشرياني
به أحسن الشعر قصيد على طبعي
و طبعي علا الفحل
بوصف من الروع
تعالى و لم يفن
أقص حكاياتي على نظم عملاق
حروف كما الشمس تنير الفضاءات
فأسمو كمن ساد رئيس على الجمع
ربيع الأنا فات
شبابي
و أزهاري
طوتها
ينابيع المشيب غزت شكلي
سنابل كالغيم تميز أوصافي
تجاعيد بالعين و ثغر بلا ضرس
و لكنني ليث أكر
و لا فر
يغلف وجداني شعوري و إحساسي
فيا زهرة طلت كما البدر إسقيني
بعذب من النهد لأشدو كما الطير
بلابل من روض تغرد للحب
فلا شاد
يغني بلا عشق
أتوق إلى الصف بساحة تعداد
قضيت بها عمرا
و تشتاق أنفاسي لعطر بلا ماء
يفوح فيغويني
و يسلب أنظاري
غزال علا القسم ينال و من روحي
و يخطف وجداني
فأغدو كضرغام حكيم و لي شدة
ربيع غدا عقدة
هموم لها مدة
و غصة
لمن أهدى
فيا نجمة طلت كما الحور قد حلت
رموش بها حدة
و ثغر كما الزبدة
ربيع الأنا فات و لكن لي ردة
………………………….
بقلم وليد سترالرحمان
Discussion about this post