لو حكينا نبتدي من الحكاية
حسين غسان مصطفى يكتب
برنامج اجتماعي تنموي يصرخ لإيقاف الجرائم المجتمعية .
بدأ برنامج نبتدي منين الحكاية الذي تعدّه وتقدمه اليسار أحمد في كل اربعاء عبر اذاعة فرح اف ام السورية ، بإيصال صرخة قوية في ظلالجرائم الكثيرة التي يشهده العالم العربي بحق النساء خصوصاً و المجتمع عموماً .
ففي كل حلقة يتم فتح حكاية محددة تجمع بين السيرة الذاتية للضيف ، تجربته، وصرخته في وجه كل انواع الاعتداء و التحرش .
حيث تشكل هذه الساعة الاذاعية جسراً آمناً بين الإعلام ، القانون، الطب النفسي و المبادرات المجتمعية في السعي للوصول الى حكايةانسانية مجتمعية أفضل.
ويستقبل البرنامج حكايا الناس ليحوّلها بعد ذلك الى المختصين من حقوقييّن، مختصين نفسيين، اصحاب خبرات و يناقشها علىالهواءمباشرةً بكل احترام للخصوصية
وتحت عنوان “عمرها بالصحة النفسية”
فتحت حكاية هذا الاربعاء حكاية مؤسسة عمرها مع اقتراب شهر رمضان
حيث تحدث رئيس مجلس امناء المؤسسة الاستاذ محمد الجدوع عن حكاية عمرها منذ ٢٠١٥ ، وعن خطواتها مع المجتمع المدني من طلابالبكالوريا ، سجينات سجن عدرا ، مبادرات رمضان والاعياد، و خبر وورد الخاص بتكريم النساء بالإضافة إلى كيفية تطور المؤسسةوتحولها من فريق تطوعي مبادر إلى مؤسسة مرخصة في عام ٢٠٢٢
كما تم توجيه السلام عبر الأثير الى روح المتطوعة اية الدقر التي توفت خلال فترة تطوعها مع الفريق و اصبح اسمها عنوانا لمبادرة تُعنىبافتتاح المدارس وتلبية احتياجات الاطفال المدرسية من قرطاسية و حقائب.
Discussion about this post