ذكريات حزينة
سهاد الليل
أهات صامتة
في عتمة الرّوح
تتوارد الأحلام
أدمنت حبّ الليل
تأتيني الهموم والآهات
قلق يتنفّس في صمت
أتوسّد ذراع الأمل
تفتح نافذة الرّجاء
تتردّد صدى باهتا
تحلّق الرَوح في عتمة الليل
تطرد الأحلام بلارجوع
بقلم … حسن حوني جابر، العراق
Discussion about this post