الجنرال الّذي يقرأ الكتب
الجنرال الّذي يقرأ الكتب الفَراشَةُ مزْهوّةً حلّقتْ عَاليًا خارِجَ السّورِ قَدْ رَاوغتْ كلّ حرّاسهِ العسس المُخبرينَ لتدْخلَ منْ خوْخةِ البَابِ ...
الجنرال الّذي يقرأ الكتب الفَراشَةُ مزْهوّةً حلّقتْ عَاليًا خارِجَ السّورِ قَدْ رَاوغتْ كلّ حرّاسهِ العسس المُخبرينَ لتدْخلَ منْ خوْخةِ البَابِ ...
غدًا ألقاك غدًا، حين تنفض الشّمس عن أهدابها لون التّرقّب، وويذوب الليل في ضوء الرّجاء، سألقاك... سألقاك حيث ...
حِينَ تَلْمَحُ وجهَكَ مُبتَسِمًا فِي زُجاجِ القِطارِ وأنتُ تُفكِّرُ فِي البيتِ كيفَ يُمرِّنُ أبوابَه أنْ تردَّ علَى طرْقِكَ اليومَ مازِحةً ...
فَكَمْ مَرَّةٍ يُفْتَحُ البَابُ صَوْبَ انْكِسَارِ الهَزيمَةِ والرَّبُّ سَاتِرْ وَكَمْ مَرَّةٍ مِنْ أَيَادي الزَّمَانِ انْكَسَرْتُ وَمَا زَالَ قَلْبي يُعَافِرْ وَكَمْ ...
كلمات أهيمُ بحبِّكْ تُعْجِزني تفاصيلُ حسنكْ أذوب شوقاً للقائكْ و حنيناً لأرتمي بحضنكْ عيناك سيِّدتي جنَّتي و شفتاك ربيعي ...
ستمزّق صوري كما تمزّق جسدك العاري بيدك الوحيدة قطعة الوجه هنا قطعة اليد هناك قطعة الصّدر في قعر الغضب وسأبقى ...
أمانة عليكى ضمينى فى حضنك ضم.. وقوليلهم على حكايتى وع اللى تم.. وقوليلهم ميكتبونيش فى أيامهم!!! ولا كلامهم كلام ...
وجعُ القصائدِ كلّها في قبضتي وسكوتُها وَشْمٌ على شرياني ورفاتُ قافيةِ السّلامِ تَناثرَت فوق التئامٍ .. خِلتُه اطمئناني ...
أَنتِ وَالشَّمسُ قَالَت لِيَ الشَّمسُ _ أنَـا دَائِمًـا _ بِحَاجَةٍ إلى نُورِهَـا كَي يَعُـمَّ ضَوئِي نَهَارَاتِكُـم وَاللَّيَـالِي فَتَرى القَصِيدَةُ ...
الخاطفة -- فِـــي كُـــلِّ يَـــوْمٍ نَـاطِـفٌ مَــعَ نَـاطِـفَةْ بَــاتَــا أَسِــيــرَيِّ الْــهَــوَى وَالْـعَـاطِـفَـةْ - إِذْ يَــغْــرُبَـانِ عَــــنِ الْــعُـيُـونِ لِــبُـرْهَـةٍ فِــيــهَـا يَـبُــلَّانِ ...