سنفونية الحياة
شكواك لربك العظيم لاغير
والناس كشر قابع مستطيرا
يلهون بدموع الأحزان فخرا
و يظن بعضهم أنه بالبغي أميرا
ينمنم آلامك كفسيفساءعلى
لوحة ويزيد البكى دمعا غزيرا
يعزف صوت أنينك سنفونيتا
لجميهعم تصبح لسرك أسيرا
اختلي بروحك المتكسرة
ولو كان في قبلك مريرا
ورممها في سكون تام
وكن للفرح والأمل نظيرا
اسجد لربك باكيا متباكيا
يكن لك سند وولي ونصيرا
فإنك بأعين الرحمان لاتخشى
من الغدر والشر شيئا يسيرا
زايدي حياة الجزائر
Discussion about this post