د. عبير بلال شرارة
٣- أنا… لأنّ عينيَّ شرفتان
ويديَّ وركبتيّ مصاطبُ
ووراءَ سياجِ فستاني بستانٌ
بمساكبِ وردٍ، ونعناعٍ، و”فرفحينا”
وعينِ ماءٍ
أسهمُ بطبقِ توتِ علّيقٍ
وزقزقةِ عصافيرَ
وابتساماتٍ، وتنهُّداتٍ، ودموعٍ
أقنعُ عقلَها بأنّ له قلباً
وأدعوها إلى اللعِبِ
والرقصِ
والغناءِ
و”دارتْ فينا الدار، ونحنا ولاد صغارْ”
لنكتبَ نصّاً جديداً
جميلاً، وواضحاً
واضحاً… مثلَ لُعبةِ الغمّيضة
مقطع من قصيدة .. من ديواني الجديد ” انقلاب على ميت”
د. عبير بلال شرارة
Discussion about this post