بقلم … شيماءمحمد حامد
أيقن كل شخص أنة الأحسن من الأخر هذا شئ لابد أن نكون متفقين عليه ، بالرغم من طيبة أشخاص كثيرون إلا أنة تتضاعف الكثرة من الأشخاص الأسوياء فتبتدى الحياه ببداية تطلعات للأمال والتحقيقات الهادفه إلى جميع الإنجازات المحققة لدى جميع البشر وتحديد ذاتيتهم المفضلة فكان لدى شخصين كلا منهم شخصية مختلفه عن الأخر من حيث تكرار تعدد مواهبهم المستمرة ،، بالرغم من أن شخص منهم لم يحب الأخر فتجاوزت الأحداث بينهما من خير وشر ودائما لابد أن الخير يفوز وكان أحد الشخصين يكرة الشخص الأخر حتى تجاوز ما عندة من كلام سوى فى حق صاحبه وكان لا يعطى له أى أهمية حتى جاء يوم أمام الجميع من أصحابة ولفظ بشئ لم يكن فى الحسبان فى حق زميلة لإحراجه حيت أن زميلة كان ذكى وسريع البديهة فرد عليه سريعا بكلام تهذيب وأخرج نفسه من الكلام الذى لا فائده منة ، وتلاحق مع صديقة وبدأ يثرثر معة كنوع من الدردشه الصداقية ، وأغلبة بكلامة المقنع القوى وبدأت معالم وجهة تتغير مما فعلة صديقة الغيور ، فبدأ من شدة خجله يتأسف لصديقة وأقنعه أن الحياه لا محالة لها فتحيز الخير دائما وإكتبة فى دفتر يومياتك وحتما سوف تنال كل شئ كتبة الله لك ويكون من صِدق قلبك فحقا لقد كان لسرعه بديهتة الفضل الأول فى التخلص من هذا الموقف المحرج الذى وضعه صديقة فية …
Discussion about this post